تتولى لجنة التعليم والابتكار مهمة تطوير رؤية معرفية شاملة لمجتمعاتنا، في ظل انهيار نماذج التعليم التقليدية وضعف تكاملها مع سوق العمل.
النظام الشامل يتيح فضاءً رقمياً مفتوحاً للجميع، يربط بين التعليم، والبحث، والمبادرة المجتمعية، عبر آليات مباشرة لصياغة السياسات التعليمية.
بدلاً من مركزية اتخاذ القرار التي تكرس الجمود، توفر اللجنة أدوات تمكّن الشباب من المساهمة في صناعة مناهجهم ومستقبلهم المهني، وتعزز الابتكار المحلي.
بهذا، يتحول التعليم من أداة تلقين إلى محرّك فاعل للتغيير الاجتماعي والنهضة المعرفية.